السلام عليكم ورحمه الله تعالي وبركاته
اعرض علي حضراتكم
امـــــــــــــــــــــــــــر
مهم للغايه الا وهو
{ فن المقال}.
اولا نحب ان نتعرف سويا علي المقاله هل هي عربيه خالصه ام اعجميه خالصه؟
اولا نتحدث عن تاريخها في الادب الغربي
مرت بمرحلتين
الاول
ظهرت بعض المحاولات المقاليه البدائية الساذجه حيث كانت مضطربه محتاجه الي تحقيق دقيق جدا
الثاني
يبدا بالكاتب الفرنسي ميشيل دي مونتين الذي بدأ يستوحي كتاباته من كتب المواعظ والاخلاق
واخذ يشق طريقه بثبات نحو هذا الفن الجيد اخذ يحاول ويحاول حتي كتب محاولاته تحت اول مره تحت عنوان {محاولات}...
ثم نتطرق بالحديث جانبا فلنتكلم عن نشاة المقال في الادب العربي
قبيل الاسلام انصرف العرب اول ماانصرفوا الي الشعر ولم يكن للكتابه اي اهميه
فلما جاء الذي هدي الناس من الظلمات اي النور{الاسلام}..
اصبح تعلم الكتابه شيئا اساسيا وعاما..
وكانت احدي وسائل تعليم الناس الكتابه نشر دعوه الرسول صلي الله عليه وسلم
وفي القرن الثاني بدات بذور المقاله في
الرســـــــــــــــائل الاخوانيه مما تدور حول المساهرات والمناظرات ووصف وعتاب والمدح والغزل والعتاب وما الي ذللك...
مثل مانري في كتاب الثقه الجاحظ
وبهذه التصويرات للمقاله اصبحت الغرسه تنمو شيئا فشيئا....
هذا عن الغرسه الاولي عند كل من العرب والمحدثين من العجم او الغرب
اما الان فقد ساعدت الصحافه علي ظهور المقاله وانتشارها وظهورها
وذللك لان الكاتب يصل الي عقليه ووجدان المتلقي بم يحبه
ومن الناحيه الثانيه سهم المقال بدوره الفعال بالارتقاء بالصحافه وحفظها وصونها من البعد عن الخطـأ في الفكر
والي لقاء اخر في التعرف علي المقاله العربيه او الغربيه علي الحدين سواء مع الفارق الكبير
من تقسيماتها ومن اهم كتابها وروادها حتي اعانت اناسا كثيرين الان يقولو
اننا نكتب مقالات
واخيراحب ان اقول بدات بفن المقال لانه الاصل في الكتابه وارجو من يجول بخاطره كتابه مقاله وما الي ذلك لابد ان يراجع معنا تاريخها حتي وصلت الينا بهذا الشكل
وان يتابعنا حتي نصل الي نهايه هذا الموضوع باذن الله
التالي {حديثنا عن التفريق بين
المقال"والبحث"الرساله"الخاطره}..
وانواع المقال......
اعرض علي حضراتكم
امـــــــــــــــــــــــــــر
مهم للغايه الا وهو
{ فن المقال}.
اولا نحب ان نتعرف سويا علي المقاله هل هي عربيه خالصه ام اعجميه خالصه؟
اولا نتحدث عن تاريخها في الادب الغربي
مرت بمرحلتين
الاول
ظهرت بعض المحاولات المقاليه البدائية الساذجه حيث كانت مضطربه محتاجه الي تحقيق دقيق جدا
الثاني
يبدا بالكاتب الفرنسي ميشيل دي مونتين الذي بدأ يستوحي كتاباته من كتب المواعظ والاخلاق
واخذ يشق طريقه بثبات نحو هذا الفن الجيد اخذ يحاول ويحاول حتي كتب محاولاته تحت اول مره تحت عنوان {محاولات}...
ثم نتطرق بالحديث جانبا فلنتكلم عن نشاة المقال في الادب العربي
قبيل الاسلام انصرف العرب اول ماانصرفوا الي الشعر ولم يكن للكتابه اي اهميه
فلما جاء الذي هدي الناس من الظلمات اي النور{الاسلام}..
اصبح تعلم الكتابه شيئا اساسيا وعاما..
وكانت احدي وسائل تعليم الناس الكتابه نشر دعوه الرسول صلي الله عليه وسلم
وفي القرن الثاني بدات بذور المقاله في
الرســـــــــــــــائل الاخوانيه مما تدور حول المساهرات والمناظرات ووصف وعتاب والمدح والغزل والعتاب وما الي ذللك...
مثل مانري في كتاب الثقه الجاحظ
وبهذه التصويرات للمقاله اصبحت الغرسه تنمو شيئا فشيئا....
هذا عن الغرسه الاولي عند كل من العرب والمحدثين من العجم او الغرب
اما الان فقد ساعدت الصحافه علي ظهور المقاله وانتشارها وظهورها
وذللك لان الكاتب يصل الي عقليه ووجدان المتلقي بم يحبه
ومن الناحيه الثانيه سهم المقال بدوره الفعال بالارتقاء بالصحافه وحفظها وصونها من البعد عن الخطـأ في الفكر
والي لقاء اخر في التعرف علي المقاله العربيه او الغربيه علي الحدين سواء مع الفارق الكبير
من تقسيماتها ومن اهم كتابها وروادها حتي اعانت اناسا كثيرين الان يقولو
اننا نكتب مقالات
واخيراحب ان اقول بدات بفن المقال لانه الاصل في الكتابه وارجو من يجول بخاطره كتابه مقاله وما الي ذلك لابد ان يراجع معنا تاريخها حتي وصلت الينا بهذا الشكل
وان يتابعنا حتي نصل الي نهايه هذا الموضوع باذن الله
التالي {حديثنا عن التفريق بين
المقال"والبحث"الرساله"الخاطره}..
وانواع المقال......