Friendship

MESO ABDO SALE7 M A S 4 EVER
مرحبا بك عزيزي الزائر.
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

[

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Friendship

MESO ABDO SALE7 M A S 4 EVER
مرحبا بك عزيزي الزائر.
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

[

Friendship

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Friendship

سبحان الله وبحمده وسبحان الله العظيم

                         كل موضوع يعبر عن رأى صاحبه وليس رأى المنتدى بأكملة        
  Each theme reflects the view of the author and not the view of the entire forum


    تـــابع اعشــاب فى الطـب النبــوى

    Meso Mas7
    Meso Mas7


    عدد المساهمات : 290

    تـــابع اعشــاب فى الطـب النبــوى Empty تـــابع اعشــاب فى الطـب النبــوى

    مُساهمة من طرف Meso Mas7 الجمعة مايو 01, 2009 9:02 pm

    بــســـــــــــــمـــ اللـــــــــــــــــــه الـــــــرحـمـن الـــــــــــــرحـيـمــ



    حرف الحاء



    حرير : قد تقدم أن النبي r أباحه للزبير ، ولعبد الرحمن بن عوف من حكة كانت بهما ،
    وتقدم منافعه ومزاجه ، فلا حاجة إلى إعادته .
    حرف :قال أبو حنيفة الدينوري : هذا هو الحب الذي يتداوى به ، وهو الثفاء الذي جاء فيه الخبر عن النبي r ، ونباته يقال له : الحرف ، وتسميه العامة : الرشاد ، وقال أبو عبيد : الثفاء : هو الحرف .قلت : والحديث الذي أشار إليه ، ما رواه أبو عبيد وغيره ، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما ، عن النبي r أنه قال : " ماذا في الأمرين من الشفاء ؟ الصبر والثفاء " رواه أبو داود في المراسيل .وقوته في الحرارة واليبوسة في الدرجة الثالثة ، وهو يسخن ، ويلين البطن ، ويخرج الدود وحب القرع ، ويحلل أورام الطحال ، ويحرك شهوة الجماع ، ويجلو الجرب المتقرح والقوباء .وإدا ضمد به مع العسل ، حلل ورم الطحال ، وإذا طبخ مع الحناء أخرج الفضول التي في الصدر ، وشربه ينفع من نهش الهوام ولسعها ، وإذا دخن به في موضع ، طرد الهوام عنه ، ويمسك الشعر المتساقط ، وإذا خلط بسويق الشعير والخل ، وتضمد به ، نفع من عرق النسا ، وحلل الأورام الحارة في آخرها .وإذا تضمد به مع الماء والملح أنضج الدماميل ، وينفع من الإسترخاء في جميع الاعضاء ، ويزيد في الباه ، ويشهي الطعام ، وينفع الربو ، وعسر التنفس ، وغلظ الطحال ، وينقي الرئة ، ويدر الطمث ، وينفع من عرق النساء ، ووجع حق الورك مما يخرج من الفضول ، إذا شرب أو احتقن به ، ويجلو ما في الصدر والرئة من البلغم اللزج .وإن شرب منه بعد سحقه وزن خمسة دراهم بالماء الحار ، أسهل الطبيعة ، وحلل الرياح ، ونفع من وجع القولنج البارد السبب ، وإذا سحق وشرب ، نفع من البرص .وإن لطخ عليه وعلى البهق الأبيض بالخل ، نفع منهما ، وينفع من الصداع الحادث من البرد والبلغم ، وإن قلي ، وشرب ، عقل الطبع لا سيما إذا لم يسحق لتحلل لزوجته بالقلي ، وإذا غسل بمائه الرأس ، نشاه من الاوساخ والرطوبات اللزجة .قال جالينوس : قوته مثل قوة بزر الخردل ، ولذلك قد يسخن به أوجاع الورك المعروفة بالنسا ، وأوجاع الرأس ، وكل واحد من العلل التي تحتاج إلى التسخين ، كما يسخن بزر الخردل ، وقد يخلط أيضاً في أدوية يسقاها أصحاب الربو من طريق أن الأمر فيه معلوم أنه يقطع الأخلاط الغليظة تقطيعاً قوياً ، كما يقطعها بزر الخردل ، لأنه شبيه به في كل شئ .


    --------------------------------------------------------------------------------

    حلبة : يذكر عن النبي r ، " أنه عاد سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه بمكة ، فقال : ادعوا له طبيباً ، فدعي الحارث بن كلدة ، فنظر إليه ، فقال : ليس عليه بأس ، فاتخذوا له فريقة ، وهي الحلبة مع تمر عجوة رطب يطبخان ، فيحساهما ، ففعل ذلك ، فبرئ" .وقوة الحلبة من الحرارة في الدرجة الثانية ، ومن اليبوسة في الأولى ، وإذا طبخت بالماء ، لينت الحلق والصدر والبطن ، وتسكن السعال والخشونة والربو ، وعسر النفس ، وتزيد في الباه ، وهي جيدة للريح والبلغم والبواسير ، محدرة الكيموسات المرتبكة في الأمعاء ، وتحلل البلغم اللزج من الصدر ،وتنفع من الدبيلات وأمراض الرئة ، وتستعمل لهذه الأدواء في الأحشاء مع السمن والفانيذ وإذا شربت مع وزن خمسة دراهم فوة ،أدرت الحيض ،وإذا طبخت ،وغسل بها الشعر جعدته ،وأذهبت الحزاز .ودقيقها إذا خلط بالنطرون والخل ، وضمد به ، حلل ورم الطحال ، وقد تجلس المرأة في الماء الذي طبخت فيه الحلبة ، فتنتفع به من وجع الرحم العارض من ورم فيه . وإذا ضمد به الأورام الصلبة القليلة الحرارة ، نفعتها وحللتها ، وإذا شرب ماؤها ، نفع من المغص العارض من الرياح ، وأزلق الأمعاء .وإذا أكلت مطبوخة بالتمر ، أو العسل ، أو التين على الريق ، حللت البلغم اللزج العارض في الصدر والمعدة ، ونفعت من السعال المتطاول منه.وهي نافعة من الحصر ، مطلقة للبطن ، وإذا وضعت على الظفر المتشنج أصلحته ، ودهنها ينفع إذا خلط بالشمع من الشقاق العارض من البرد ، ومنافعها أضعاف ما ذكرنا .ويذكر عن القاسم بن عبد الرحمن ، أنه قال : قال رسول الله r : " استشفوا بالحلبة " وقال بعض الأطباء : لو علم الناس منافعها ، لاشتروها بوزنها ذهباً .

    --------------------------------------------------------------------------------

    حرف الخاء

    خبز :ثبت في الصحيحين ، عن النبي r أنه قال : "تكون الأرض يوم القيامة خبزة واحدة يتكفؤها الجبار كما يكفؤ أحدكم خبزته في السفر نزلاً لأهل الجنة " .وروى أبو داود في سننه : من حديث ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : كان أحب الطعام إلى رسول الله r الثريد من الخبز ، والثريد من الحيس .وروى أبو داود في سننه أيضاً ، من حديث ابن عمر رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله r : " وددت أن عندي خبزة بيضاء من برة سمراء ملبقة بسمن ولبن ، فقام رجل من القوم فاتخذه ، فجاء به ، فقال : في أي شئ كان هذا السمن ؟ فقال : في عكة ضب ، فقال : ارفعه ".وذكر البيهقي من حديث عائشة رضي الله عنها ترفعه : " أكرموا الخبز ، ومن كرامته أن لا ينتظر به الإدام " والموقوف أشبه ، فلا يثبت رفعه ، ولا رفع ما قبله .وأما حديث النهى عن قطع الخبز بالسكين ، فباطل لا أصل له عن رسول الله r ، وإنما المروي : النهي عن قطع اللحم بالسكين ، ولا يصح أيضاً .قال مهنا : سألت أحمد عن حديث أبي معشر ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة رضي الله عنها ، عن النبي r : " لا تقطعوا اللحم بالسكين ، فإن ذلك من فعل الأعاجم " . فقال : ليس بصحيح ، ولا يعرف هذا ، وحديث عمرو بن أمية خلاف هذا ، وحديث المغيرة - يعني بحديث عمرو بن أمية - : كان النبي r يحتز من لحم الشاة . وبحديث المغيرة أنه لما أضافه أمر بجنب فشوي ، ثم أخذ الشفرة ، فجعل يحز .وأحمد أنواع الخبز أجودها اختماراً وعجناً ، ثم خبز التنور أجود أصنافه ، وبعده خبز الفرن ، ثم خبز الملة في المرتبة الثالثة ، وأجوده ما اتخذ من الحنطة الحديثة وأكثر أنواعه تغذية خبز السميد ، وهو أبطؤها هضماً لقلة نخالته ، ويتلوه خبز الحوارى ، ثم
    الخشكار .وأحمد أوقات أكله في آخر اليوم الذي خبز فيه ، واللين منه أكثر تلييناً وغذاء وترطيباً وأسرع انحداراً ، واليابس بخلافه .ومزاج الخبز من البر حار في وسط الدرجة الثانية ، وقريب من الإعتدال في الرطوبة واليبوسة ، واليبس يغلب على ما جففته النار منه ، والرطوبة على ضده .وفي خبز الحنطة خاصية ، وهو أنه يسمن سريعاً ، وخبز القطائف يولد خلطاً غليظاً ، والفتيت نفاخ بطيء الهضم ، والمعمول باللبن مسدد كثير الغذاء ، بطىء الإنحدار .وخبز الشعير بارد يابس في الأولى ، وهو أقل غذاء من خبز الحنطة .

    --------------------------------------------------------------------------------

    خل :روى مسلم في صحيحه : عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما ، أن رسول الله r سأل أهله الإدام ، فقالوا : ما عندنا إلا خل ، فدعا به ، وجعل يأكل ويقول : " نعم الإدام الخل ، نعم الإدام الخل " .وفي سنن ابن ماجه عن أم سعد رضي الله عنها عن النبي r : " نعم الإدام الخل ، اللهم بارك في الخل ، فإنه كان إدام الأنبياء قبلي ، ولم يفتقر بيت
    فيه الخل " .الخل : مركب من الحرارة ، والبرودة أغلب عليه ، وهو يابس في الثالثة ، قوي التجفيف ، يمنع من انصباب المواد ، ويلطف الطبيعة ، وخل الخمر ينفع المعدة الصلبة ، ويقمع الصفراء ، ويدفع ضرر الأدوية القتالة ، ويحلل اللبن والدم إذا جمدا في الجوف ، وينفع الطحال ، ويدبغ المعدة ، ويعقل البطن ، ويقطع العطش ، ويمنع الورم حيث يريد أن يحدث ، ويعين على الهضم ، ويضاد البلغم ، ويلطف الأغذية الغليظة ،ويرق الدم .وإذا شرب بالملح ، نفع من أكل الفطر القتال ، وإذا احتسي ، قطع العلق المتعلق
    بأصل الحنك ، وإذا تمضمض به مسخناً ، نفع من وجع الأسنان ، وقوى اللثة .وهو نافع
    للداحس ، إذا طلي به ، والنملة والأورام الحارة ، وحرق النار ، وهو مشه للأكل ، مطيب للمعدة ، صالح للشباب ، وفي الصيف لسكان البلاد الحارة .

    --------------------------------------------------------------------------------

    خلال :فيه حديثان لا يثبتان ، أحدهما : يروى من حديث أبي أيوب الأنصاري يرفعه : " يا حبذا المتخللون من الطعام ، إنه ليس شئ أشد على الملك من بقية تبقى في الفممن الطعام " وفيه واصل بن السائب ، قال البخاري والرازي : منكر الحديث ، وقال النسائي والأزدي : متروك الحديث .الثاني : يروى من حديث ابن عباس ، قال عبد الله بن أحمد : سألت أبي عن شيخ روى عنه صالح الوحاظي يقال له : محمد بن عبد الملك الأنصاري ، حدثنا عطاء ، عن ابن عباس ، قال : نهى رسول الله r أن يتخلل بالليط والآس ، وقال : " إنهما يسقيان عروق الجذام " ، فقال أبي : رأيت محمد بن عبد الملك - وكان أعمى - يضع الحديث ، ويكذب وبعد : فالخلال نافع للثة والأسنان ، حافظ لصحتها ، نافع من تغير النكهة ، وأجوده ما اتخذ من عيدان الأخلة ، وخشب الزيتون والخلاف ، والتخلل بالقصب والآس والريحان ، والباذروج مضر

    --------------------------------------------------------------------------------

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 8:39 pm